حين تذوب المساحيق، وتسقط الأقنعة تظهر الوجوه على حقيقتها الطبيعية، بقبحها وبشاعتها، تلك ما كشفت عنه صيرورة الاحداث وتعاقبها لدى حكام قصر المرادية، بعد صحوة ضمير عدد من الدول لتعود الى جادة الصواب وتعترف عن قناعة لا لبس فيها بالحق المشروع للمملكة المغ
في سياق تتشابك فيه السياسة والرياضة، تسعى بعض الأنظمة إلى استغلال الأحداث الرياضية لتصفية حساباتها السياسية. فالجزائر، التي تعاني من أزمات داخلية وخارجية، تحاول التأثير على تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 في المغرب عبر طلب ضمانات لسلامة منتخبها وجمهورها
على الأجيال القادمة أن تعي أن الصحراء كانت وستبقى جزءًا لا يتجزأ من الوطن، وأن الدفاع عنها هو واجب مقدس، وفرض عين على كل مغربي ومغربية، لأنه دفاع عن هويتنا ووجودنا
رغم موقعنا القوي، فان المملكة لا تال جهدا ولا تذخر سعيا لإيجاد حلّ سياسي عادل ودائم ومقبول للطرفين يسمح لأبناء الصحراء بالاندماج في وطنهم، ويساهم في تنميته وازدهاره، بعيدا عن المساومات والاطماع الخارجية، ولنا فيما تعيشه الأقاليم الجنوبية المسترجعة م
المغرب يحتاج، اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، إلى وطنيين حقيقيين، دافعهم الغيرة على مصالح الوطن والمواطنين، وهمهم توحيد المغاربة بدل تفريقهم"، كما يحتاج مغربنا إلى "رجال دولة صادقين يتحملون المسؤولية بكل التزام ونكران ذات"...
تضمن الخطاب الملكي ثلاث رسائل مهمة، وكلها مرتبطة بملف الصحراء المغربية. إذ أن قراءة تحليلية للخطاب الملكي يبين محورية قضية الصحراء المغربية.
يبدو، على الأقل في ما أعتقد، أن الجالس على العرش عبّر عن غضبه من كل هؤلاء، من الأحزاب ومن البرلمان ومن الحكومة
يُعتبر موضوع الهوية الرقمية من المواضيع الراهنة التي تتشابك فيها معاني الحقيقة والوهم، لما تحمله من أبعاد تؤثر على الفرد والمجتمع.
“إن الأشياء البسيطة لا تفهم أبدا إلا في النهاية، بعد أن يكون المرء قد جرَّب جميع التعقيدات وجميع الحماقات” دوستويفسكي
"ولكل فرد دور يلعبه في تطبيق الديمقراطية. ولن تكون هناك ديمقراطية حقيقية أبدا حتى تتاح الفرصة لكل شخص بالغ مسؤول وملتزم بالقانون..." تشينوا أتشيبي، أحد أعمدة الآداب الإفريقي